“الروبوتات لا تزال تحتاج إلى بشر لهذه المهام الحرجة في صناعة السيارات”

“الروبوتات لا تزال تحتاج إلى بشر لهذه المهام الحرجة في صناعة السيارات” يمكن للعاملين في صناعة السيارات الكهربائية الاطمئنان لأن الروبوتات لن تستطيع شغل كل الوظائف. ففي الشركات الأوتوماتيكية، لا يمكن للروبوتات الحساسة القيام بمهام مفتش البيانات والذي يتطلب الكثير من الخبرة والمعرفة. كما أن الصحفيين سيظلون بحاجة إلى الذكاء البشري لإجراء البحث والتحرير والتقارير. وبالإضافة إلى ذلك، يحتاج دور الطهاة في المطاعم من الأشخاص الذين يستطيعون صنع الأطعمة بطريقة فريدة وخلاقة. وبالنسبة لوظيفة وكلاء السفر، فإن العمل مع الناس وتزويدهم بخدمة مخصصة لا يمكن توفيرها بواسطة الروبوتات. وأخيرا، يتطلب عمل البنوك معرفة خاصة بهما من قبل الموظفين وهو شيء لا يمكن تطبيق التقنيات الحديثة له. إذا كنت تعمل في هذه المهن المذكورة في صناعة السيارات الكهربائية فلا تقلق، فلا يمكن للروبوتات القيام بهذه الوظائف بنفس الكفاءة التي يقوم بها الإنسان.

“الروبوتات لا تزال تحتاج إلى بشر لهذه المهام الحرجة في صناعة السيارات”

يبذل صانعو السيارات جهوداً لابتكار أدوات آلية ستقضي على دور الإنسان في تصنيع السيارات، وهو ما يثير قلق بعض المخاطرين حول استخدام التكنولوجيا بدلاً من الموظفين. ويرجع هذا الأمر إلى التحدي الرئيسي: خفض التكاليف، لكن بعض المهام التصنيعية تشتمل على دور رئيس للإنسان، وبالتالي فإنه يجب تأمين هذه المهام.

الإدارة العليا

بالتأكيد، لا يُتوقع أن تتخلى الشركات عن إدارة الموارد البشرية لعملياتها بغض النظر عن تقدم التطور في مجال الذكاء الاصطناعي. سوف تحتاج كل شركة إلى خبرة بإدارة السوق، وأساليب تحسين الإنتاج، وضبط التوافق بين العرض والطلب، وإدارة المشاركين وغير ذلك.

التسويق

“الروبوتات لا تزال تحتاج إلى بشر لهذه المهام الحرجة في صناعة السيارات” مثل الإدارة، سيتطلب التسويق للمنتجات والتخطيط للحملات الإعلانية دورًا بشريًا، حيث أن كلاهما يحتاج إلى عامل إنساني.

, المربع نت

بناء المصانع وصيانتها

على الرغم من الاعتماد الشديد على الآلات في عملية التصنيع، فلا يزال بناء المصانع وصيانتها هو أمر بشري صرف. يقوم البشر بتجميع المكونات وبناء البرامج لتشغيل كل مصنع قبل أن تقوم الروبوتات بأداء مهامها.

التحقق من الجودة

تقنية لا تعوض عن دور المفتش الذي يقوم بالتدقيق الدقيق والمكثف لضمان جودة التصنيع وفحص كل مراحل الإنتاج والكشف عن أية مشاكل مثل مشاكل الطلاء أو المكونات أو غيرها.