اخبار الاقتصاداخبار مصر

أسعار الذهب اليوم: انخفاض سعر الجرام العيار 21 إلى 1860 جنيها للجرام

أسعار الذهب اليوم: انخفاض سعر الجرام العيار 21 إلى 1860 جنيها للجرام سجلت أسعار الذهب في مصر استقرارًا واضحًا في بداية تعاملات اليوم الأحد،

وتم تسجيل سعر جرام الذهب عيار 21 – الذي يستخدم بشكل شائع – بمبلغ 1860 جنيهًا للجرام يوم السبت،

وزاد بنحو 35 جنيهًا تقريبًا خلال الأسبوع الماضي. كما سُجِّلَ سَعْرُ جنيةِ الذهبِ هذا اليَوْمِ 14880 جنيةً.

سعر الذهب في مصر اليوم هو 1594 جنيها للغرام عيار 18.

سجل الذهب عيار21 سعر 1860 جنيها.

 عيار 24 سعره 2126 جنيها.

الجنيه الذهب 14880 جنيها.

 

تميزت العقود المستقبلية للذهب بتحول دراماتيكي على أسواق الذهب الدولية

خلال الأسبوع الماضي، إذ تراجعت أسعار الذهب بشكل سلبي في

بداية هذا الأسبوع، ووصلت إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أشهر،

لكن الذهب تمكن من اختتام التداولات بالقرب من أعلى مستوياته خلال شهر.

وفقًا لتقرير فنِّيّ لجولد بيلِّيُون. كما سجَّلَ سِعْرُ الذَّهَبِ “لايف” تحولًـــــآ جديدًآ في نشائط التداول خloom.com.

سجل الذهب ارتفاعًا بنسبة 0.7% بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته عند 1809.31

دولار للأوقية، وانتهى على 1867.14 دولار للأوقية، فيما ارتفع يوم الجمعة بنسبة 2%.

قال تقرير فني صادر عن “Gold Bullion” أن الذهب شهد تغيرًا في أدائه واتجاهه

خلال جلسة يوم الجمعة الماضي فقط، حيث ارتفع بحوالي 36 دولارًا. وبعد أن سجل

مؤشر الدولار أعلى مستوى له خلال ثلاثة شهور في الأسبوع الماضي، تراجع بنسبة 0.3%

في نهاية التداولات الأسبوعية لانخفاض إجمالي. يتم تحقيق معدل محدد في غضون أسبوعين بلغ 103.57.

 

أسعار الذهب اليوم: انخفاض سعر الجرام العيار 21 إلى 1860 جنيها للجرام تم إصدار ب

يانات تقرير الوظائف الحكومية الأمريكية لشهر فبراير يوم الجمعة، حيث أظهر التقرير

تعيين 311 ألف وظيفة جديدة مقارنة بالشهر السابق يناير بـ 504 ألف،

وجاءت المفاجأة في ارتفاع معدل البطالة بنسبة 3.6% مقابل 3.4% في التقرير السابق.

هذا بالإضافة إلى تراجع متوسط الأجور في الساعة من 0.3% إلى 0.2%.

 

للاقتصاد الأمريكي، والذي يعاني من التضخم وارتفاع الأسعار. على الرغم من أن عدد الوظائف الجديدة قد زاد للشهر الحادي عشر على التوالي، فإنه أقل بكثير من يناير الماضي.

كما هو ملاحظ أن معدلات البطالة ارتفعت بشكل مفاجئ في هذه الفترة،

و تم رصده تراجع في معدلات الأجور، مما يشير إلى نجاح قوى سوق المال

وسياسات رفعِِْ كلًَِّ من فائدةِِ المؤسََّسات المالية.

هذه التطورات تؤثر سلبًَ‌ٌٌٍٍُُا في قطاع الموظفين، والذي يُشكِّل دورًَ‌ُُُْ اقتصادية لصالح أكبر دافع للاقتصاد الأميركى. تقييم البنك الفيدرالي لحالة التضخم.

تسببت بيانات تقرير الوظائف الأمريكي في تغيير توقعات الأسواق حول قرار البنك الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وعلى إثرها، أصبح التقدير المخصص في الأسواق للزيادة في أسعار الفائدة 25

نقطة أساس فقط خلال اجتماع المجلس المالي للفدرالية التالية، وهذا بعد

أن تمّ تخصيص 50 نقطة قبل بداية هذا الأسبوع بشكل سابق.

يذكر ان هذه التغيرات جاءت على إثر شهادة مدير عام البنك. أمام الكونغرس الأمريكي، يتحدث جيروم باول الفيدرالي.

 

تراجعت العقود الآجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالية في احتمال

رفع مصرف الاحتياطي الفيدرالي 50 نقطة أساس خلال اجتماعه في 22 مارس،

إلى حوالي 41٪، وذلك مقارنة بنسبة قدرها حوالى 71.6٪ التي كانت شائعة خلال الأسبوع الماضي.

 

عُلِمَ أنه عقب إعلان باول أمام الكونجرس في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع،

ازدادت قيمة الدولار بصورةٍ مفرطة نظرًا للإيحاءات المتشددة التي أطلقتها شهادته.

شجَّع هذا الارتفاع عائدات سندات الخزانة، وأثَّر سلبًا على سعر الذهب في بدايةِ فترة التجارة هذا الأسبوع.

لكن انقلب الموقف في نِهَاية هذا الأسبوع حيث تغيرت مآخذ قيمةِ صرفُ الْعُمْلات،

وانخفضَ مستوى عائدهم، ممَّا أثَّر إيجابًشار إلى احتى

حافظ سِعْرُ المِصْغَرٌ على استقراره في ذلك الأسبوعاس

آخروالذي كان قاب قوسين أو أدنى من تحديث دوران المزاد.

 

تراجع عائد السندات الحكومية الأمريكية المقومة بالدولار للمدى الزمني البالغ 10 سنوات بأكثر من 22 نقطة أساس،

لتصل إلى مستوى أقل من 3.70٪، في أكبر انخفاض يشهده

هذا النوع من السندات في يوم واحد خلال فترة تزيد على 4 شهور.

يعود تحرُّكَاتُ عائِدَاتِ السُّنَدِاتِ إلى اتجاه مُخْتَلِفٍ عَنْ مستوى أسعارها.

 

انخفضت أيضًا عائدات سندات الخزانة ذات الأجل عامين، وهي الأكثر حساسية

إلى تغير توقعات أسعار الفائدة، حيث وصلت إلى أدنى مستوى لها خلال ثلاثة أسابيع بنسبة 4.578%.

وهذا يمثل أكبر انخفاض في يومين منذ عام 2008، مما يشير بشدة إلى ارتفاع أسعار الذهب.

عادت المخاوف إلى الظهور بعد ظهور أزمة جديدة في القطاع المصرفي،

حيث شهدت الأسواق الأمريكية انخفاضًا قويًا يوم أمس، بسبب

تراجع أسهم إحدى أكبر البنوك في الولايات المتحدة، و هو بنك SVB Financial،

إذ انخفضت قيمته السوقية لأكثر من 60% بسبب مخاوف من نقص تدفقات المال للبنك.

كان هذا إثر عجز البنك على بيع أوراق نقدية لديه ملازمة لأسهم عادية. “وتعتبر مميزة جداً من حيث إمكانية التحويل، لكن هذا الأمر سبب انهيار الثقة بين المستثمرين.”

 

تسببت الأخبار المتعلقة بالبنك في التأثير سلبًا على أسهم القطاع

المصرفي بشدة، وكذلك أسهم شركات التكنولوجيا، لأن البنك يعد واحدًا من أهم البنوك التي تستضيف شركات التكنولوجيا الناشئة.

لقد تراجع مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا يوم الجمعة الماضي بنسبة 1.4%،

وانخفض بنسبة 4.2% خلال الأسبوع، ليتحقق أدنى مستوى له خلال شهر ونصف.

وتراجع مؤشر S&P500 الأكثر اتساعًا يوم أمس بنسبة 1.3%،

كذلك انخفض بنسبة 4.8% على المستوى الأسبوعي، ليتحقق أدنى مستوى له منذ أكثر من شهرين.

 

تموجات سوق الأسهم الأمريكية وتعاظُّل المصارف، التي يعد تداعية

أي منها محط توقع الآثار السلبية على المصارف المختلفة،

كانت المسبب لإرتفاع جديد لأسعار الذهب و تحقيقه مستويات قياسية، خلال أسبوع فائِت.

 

تماثل الذهب مجددًا ليكون المزيد من الأشخاص يتعاملون به.

ومن المحتمل أن يستمر هذا الاتجاه بسبب مخاوف السيلولوزية

التي لا تزال محور قطاع البنوك في الولايات المتحدة ولم تظهر حقيقة هذه المخاطر بشكل واضح على وول ستريت.

هذا سيجبر الأسواق على التدفق نحو شراء الذهب an انخفض الإيرادات

من سندات الخزانة في أمريكية بشكل كبير نظير تقارير. “ظهرت فرص عمل لم يكن متوقعًا الحصول عليها بفائدة مجددًا.”

بدايات ضعيفة لسوق الذهب في بداية عام 2023، ومع ذلك يتوقع أن يتعافى السوق بشكل سريع.

حيث تراجع أداء الذهب في شهر يناير الماضي إلى نحو 5.5%، وكان

هناك انخفاض في صافي التدفقات النقدية المستثمرة في صناديق

الذهب إلى مستوى 1.6 مليار دولار، بانخفاض نسبته 0.8% بالمقارنة مع فترة يناير الماضي.

تم العثور على 26 طنًا من الذهب ضمن إجمالي حيازات الذهب المخزنة في صناديق يبلغ مجموعها 3446 طن.

أعلنت رابطة سوق السبائك في لندن، LBMA، عن تراجع كمية الذهب

المحفوظ في الخزائن بنسبة 0.5% وصولاً إلى 8990 طن مقابل الشهر

السابق حتى فبراير، بقيمة تبلغ 527.4 مليار دولار تقريباً ومعدَّلاً لنحو 719239 سبيكة.

 

تمثل رابطة سوق السبائك في لندن سوقًا عالميًا للذهب والفضة، وهي تحتوي على قاعدة عملاء دولية. تشير بياناتها إلى انخفاض ثقة المستثمرين في الذهب كاستثمار.

إلا أنّ تقريرًا صادرًا عن مجلس الذهب العالمي أكّد استقرار طلبات الذهب

خلال بداية العام 2023، ويعزى ذلك إلى شراء مصرفيّات العالم المركزيّة

لكميات كبيرة من الذهب، وذلك بعد تحقيق مشتريات قياسية في عام 2022.

 

خلال الشهر الماضي في يناير، قامت المصارف المركزية بإضافة 31 طنًا من الذهب لمخزونها بارتفاع نسبته 16% مقارنة بالشهر السابق.

أبدى تقرير من مجلس الذهب العالمي أمانًا للأسواق بشأن مصير

الطلب الفعلي على الذهب في عام 2023، وكشف أيضًا أن دعم

المشتريات من قِبَل البنوك المركزية لا يزال حاضرًا بقوة في السوق،

خاصة بعد تسجيل مستويات مثيرة للإعجاب في شراء الذهب من البنوك المركزية خلال عام 2022.

لمزيد من المعلومات ذوروا موقعنا كورة بلس 

تابع صفحتنا على فيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات الهامة بث مباشر

تابعنا ايضا على جوجل نيوز

تابعنا على قناة التليجرام

اقرا ايضا

فيل يتهجم على سيارة بيك أب بسبب الجوع
تويوتا تعلن عن خطط طموحة لإنتاج 10.6 مليون سيارة في 2023
سعر بيستون B70S 2023 الجديدة كلياً في السعودية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى