اخبار السيارات

الجمارك ترفع الستار عن قرار جديد بشأن حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة

الجمارك ترفع الستار عن قرار جديد بشأن حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة الثقة هي شيء صغير ومعقد في الوقت نفسه. إن الشعور بالراحة بنفسك قد يكون سهلاً للتحكم به من قبل الآخرين، عندما يجب أن يعتمد هذا الأمر على إرادتك الشخصية فقط. الخبر السار هو أنك أنت القائد لهذه القطارة القوية للثقة بالنفس والتي على استعداد للانطلاق من الاستاد.

ما هي الجمارك

مفهوم الجمارك ودورها في الدولة

تُعتبر الجمارك من العناصر الأساسية في الاقتصاد الوطني لأي دولة، حيث تلعب دورًا حيويًا في تحقيق العدالة التجارية وتوفير إيرادات للدولة من خلال فرض الرسوم والضرائب على البضائع المستوردة والمصدرة. تهدف الجمارك أيضًا إلى حماية الصناعات المحلية وتشجيع الاستثمار بالداخل، من خلال فرض رسوم وتعريفات على المنتجات المستوردة لتعزيز تنافسية المنتجات المحلية.

وَفِي الآونةِ الأخيرة، قامت الحكومة بإحداث تعديلات جديدة على قوانين الجمارك، ومن بينها إتاحة احتساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة. يعد هذا التعديل خطوة هامة في تطوير قوانين الجمارك وتعزيز الشفافية والعدالة في نظام الضرائب.

من المتوقع أن تؤثر هذه الإتاحة الجديدة على سوق السيارات المستعملة في البلاد بطرق مختلفة. قد تعزز هذه الخطوة المالية الثقة بين البائعين والمشترين وتشجع على زيادة التجارة والنشاط الاقتصادي في هذا القطاع. كما يمكن لهذه الإتاحة أن تعزز الشفافية وتقليل حالات التهرب الضريبي والممارسات غير المشروعة، مما يعود بالفائدة على الاقتصاد المحلي.

على الرغم من الفوائد المحتملة لهذه الإتاحة، فإنه قد يواجه الأفراد والشركات بعض التحديات في تطبيقها بشكل صحيح وفعال. يجب على أصحاب السيارات المستعملة أن يكونوا على دراية بالقوانين والإجراءات المتعلقة بهذه الإتاحة والتعاون مع الجهات المعنية لضمان التوافق التام مع القوانين وتجنب أي مشاكل قانونية أو ضريبية.

بشكل عام، فإن هذه الإتاحة المالية تعكس التزام الحكومة بتعزيز تنمية الاقتصاد وتطوير القطاعات الاقتصادية المختلفة، وستكون لها آثار اقتصادية واجتماعية قابلة للقياس. يجب على الحكومة أيضًا العمل على تطوير وتحسين نظام الجمارك وتسهيلات الضرائب المتعلقة به لضمان تنفيذها بشكل فعال وتحقيق الأهداف المرجوة منها.

قانون الجمارك الجديد

نظرة عامة على القانون الجديد للجمارك وتحسيناته

القانون الجديد للجمارك هو تحسين هام في نظام الجمارك الحالي، والذي يهدف إلى تحقيق التيسير وتوفير الشفافية في الإجراءات الجمركية. يتضمن القانون الجديد مجموعة من التغييرات التي تهدف إلى تحسين العملية الجمركية للسلع والتجارة في البلاد.

من بين التحسينات الرئيسية التي يتضمنها القانون الجديد هي إتاحة احتساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة. وهذا التغيير يعتبر خطوة مهمة في تحسين نظام الجمارك وتمكين أصحاب السيارات المستعملة من إجراءات مالية أكثر شفافية وسهولة.

من خلال فهم القانون الجديد وتحسيناته، يتم توفير فرصة للمشترين والبائعين لتحديد الضريبة المطلوبة وفقًا لهامش الربح على بيع السيارات المستعملة. وبذلك، يمكن للأفراد أن يتعاملوا مع الجمارك والضرائب بشكل أكثر دقة وشفافية، مما يعزز الثقة في النظام ويسهل العملية بشكل عام.

يأتي القانون الجديد للجمارك مع مزايا عديدة، بما في ذلك:

  • زيادة الشفافية والنزاهة في إجراءات الجمارك والتقليل من التلاعب في الأسعار والضرائب.
  • تبسيط العمليات المالية وتسهيل تحصيل الضرائب وفقًا للأنظمة الجديدة.
  • تعزيز المنافسة الشريفة وتوفير بيئة تجارية عادلة ومواتية.
  • تقديم معلومات أكثر دقة ومفصلة حول طرق وأساليب حساب الضريبة.

وفي النهاية، يتوقع أن يؤثر القانون الجديد للجمارك وتحسيناته بشكل إيجابي على المجتمع والاقتصاد المحلي، من خلال تحقيق العدالة المالية وتيسير الإجراءات الجمركية والضريبية.

إتاحة احتساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة

شرح لتغييرات جديدة في قوانين الجمارك تتعلق بحساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة

في السنوات الأخيرة، تم إدخال تغييرات جديدة في قوانين الجمارك تتعلق بحساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة. تهدف هذه التغييرات إلى تحسين نظام الجمارك وتوفير مزيد من الشفافية والعدالة في عملية حساب الضريبة.

واحدة من أهم التغييرات هي إتاحة احتساب الضريبة على هامش الربح الذي يحققه بائع السيارة المستعملة. وهذا يعني أن الضريبة ستحتسب على الفرق بين سعر بيع السيارة وتكلفتها الأصلية، بدلاً من حسابها على قيمة البيع الكلية.

هذا التغيير يعتبر إيجابياً بشكل عام لصالح البائعين، حيث يمنحهم فرصة أكبر لتحقيق ربح أعلى عند بيع السيارات المستعملة. كما أنه يسهل عملية حساب الضريبة ويقلل من التعقيدات والإجراءات الإدارية.

من الناحية الأخرى، يمكن أن يكون لهذا التغيير تأثيرات سلبية على المشترين. قد يؤدي احتساب الضريبة على هامش الربح إلى ارتفاع أسعار السيارات المستعملة، مما قد يجعلها أقل قابلية للشراء بالنسبة لبعض الأشخاص.

لتوضيح هذا التغيير وتطبيقه بشكل عملي، يمكن تقديم بعض الأمثلة. على سبيل المثال، إذا كانت تكلفة السيارة المستعملة هي 10000 دولار وتم بيعها بسعر 15000 دولار، فإن الضريبة ستحتسب على الفرق في السعر وهو 5000 دولار.

يعتبر هذا التغيير في قوانين الجمارك خطوة هامة نحو تحسين وتطوير نظام الجمارك في البلاد. إنه يساهم في تحقيق العدالة المالية وتوزيع الأعباء بشكل أكثر توازناً على البائعين والمشترين.

ومع ذلك، من المهم أن نأخذ في الاعتبار الآثار الاقتصادية والاجتماعية لهذه الإتاحة. يجب أن ندرس كيف يمكننا تخفيف أية تأثيرات سلبية وتعزيز الفوائد المحتملة لهذا التغيير على المجتمع والاقتصاد المحلي.

تأثير هذه الإتاحة على السوق المحلي للسيارات المستعملة

تحليل لتأثير هذه الإتاحة على قطاع سوق السيارات المستعملة في البلاد

تحظى قطاع سوق السيارات المستعملة في البلاد بأهمية كبيرة، وتأتي الإتاحة المالية الجديدة لحساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة لتلعب دورًا حاسمًا في تشكيل هذا السوق. من المتوقع أن تؤدي هذه الإتاحة إلى تأثيرات اقتصادية واجتماعية متعددة على المجتمع والاقتصاد المحلي.

تأثير هذه الإتاحة على قطاع سوق السيارات المستعملة يمكن تحليله من خلال النقاط التالية:

  1. زيادة الشفافية: ستعزز هذه الإتاحة شفافية عمليات بيع السيارات المستعملة، حيث ستكون الضريبة جزءًا محسوبًا بوضوح من سعر البيع. سيسهم ذلك في تعزيز الثقة بين المشترين والبائعين وتحفيز تداول السيارات المستعملة.
  2. توجه الأسعار: قد يؤدي هذا النظام الجديد لحساب الضريبة إلى تغيير في توجه الأسعار للسيارات المستعملة. قد تتأثر قيمة السيارات بزيادة تكاليف الضرائب المضافة، وهذا يمكن أن يؤثر في الطلب والعرض على المدى القصير.
  3. تأثير على سوق السيارات المستعملة: قد تؤدي هذه الإتاحة إلى تحركات في سوق السيارات المستعملة بشكل عام. قد يساهم مستوى الضريبة المضافة في تغيير المنافسة بين السيارات المستعملة والسيارات الجديدة، مما يؤثر في تفضيل المشترين والمبيعات.

هناك حاجة إلى مراقبة دقيقة وتقييم مستمر لهذه الإتاحة المالية للتأكد من تحقيق الأهداف المنشودة وتجنب أي تأثيرات سلبية غير متوقعة. من المهم أيضًا أن تستمع الحكومة والمعنيين إلى آراء وتوصيات الأفراد والجمهور المستهدف لمعرفة ردود فعلهم وتحسين هذه الإتاحة إذا لزم الأمر

مزايا وتحديات الإتاحة المالية في حساب الضريبة

تسليط الضوء على المزايا والتحديات المحتملة للإتاحة المالية في حساب الضريبة

تسليط الضوء على المزايا والتحديات المحتملة للإتاحة المالية في حساب الضريبة هو جزء مهم في فهم تأثير هذه السياسة الجديدة على سوق السيارات المستعملة في البلاد. تقدم هذه الإتاحة عدة مزايا وفوائد، ولكنها قد تواجه أيضًا تحديات قد تؤثر على القطاع. فيما يلي نستعرض بعض المزايا والتحديات المحتملة:

المزايا:

  1. تنعكس الضريبة على هامش الربح على المتاجر وليس على المشترين، مما يسهم في تقليل العبء المالي على العملاء وقد يؤدي إلى خفض أسعار السيارات.
  2. تشجع هذه السياسة التنافس في سوق السيارات المستعملة وتعزز الشفافية، حيث يصبح من السهل على المشترين مقارنة الأسعار والاختيار من بين العروض المتاحة.
  3. توفر هذه الإتاحة أفضل رؤية للمشترين بشأن تكاليف السيارة وتكاليف الضرائب المتعلقة بها، مما يزيد من الثقة ويساعد في اتخاذ قرارات أكثر علمية وتوازنًا.
  4. قد تحفز هذه السياسة الاستثمار في قطاع السيارات المستعملة وتعزز النمو الاقتصادي في هذا القطاع، حيث يمكن للمتاجر تحقيق ربح إضافي عن طريق زيادة الأسعار لتغطية تكاليف الضريبة.

ومع ذلك، فإن هناك أيضًا تحديات تنتج عن هذه الإتاحة المالية، ومن بينها:

  1. قد تواجه الشركات والمتاجر صعوبة في تحديد الهامش الدقيق للربح وحساب الضريبة بشكل دقيق، مما قد يستدعي مزيدًا من الإجراءات والتعقيدات المحاسبية.
  2. قد يظهر بعض المشترين قلقًا بشأن زيادة تكاليف شراء السيارة نتيجة لهذه الإتاحة، مما قد يؤثر على القرارات الشرائية والطلب على السيارات المستعملة.
  3. قد يحتاج أصحاب المتاجر والأفراد إلى تحديث برامجهم المحاسبية وتطبيقاتهم لتتناسب مع هذه السياسة الجديدة، مما قد يستدعي تكاليف وجهود إضافية.

حيث يظهر من الجدول التالي أهم المزايا والتحديات المحتملة للإتاحة المالية في حساب الضريبة:

مزايا تحديات
1 تخفيض أعباء العملاء المالية زيادة التعقيدات المحاسبية
2 تشجيع التنافس والشفافية في السوق قلق المشترين بشأن تكاليف السيارة
3 زيادة الثقة وتحسين قرارات المشترين تحديد الهامش الدقيق للربح وحساب الضريبة
4 تعزيز الاستثمار في قطاع السيارات المستعملة تحديث البرامج والتطبيقات للتناسب مع السياسة

باختصار، فإن الإتاحة المالية في حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة تقدم مزايا كبيرة للمتاجر والمشترين، مع بعض التحديات المحتملة. يجب على الأفراد وأصحاب المنشآت التعامل مع هذه الإتاحة بحذر والاستعداد للتغييرات المحاسبية والاقتصادية المترتبة عليها.

أمثلة عملية على كيفية حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة

شرح عملي لبعض الأمثلة حول كيفية تطبيق هذه الإتاحة في حساب الضريبة

تعد الإتاحة الجديدة التي تسمح باحتساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة تطورًا هامًا في قوانين الجمارك. ومن أجل فهم كيفية تطبيق هذه الإتاحة عمليًا، يمكن تقديم بعض الأمثلة:

  • فرضًا، إذا كانت السيارة المستعملة تم شراؤها بسعر 100,000 دولار وتم بيعها بسعر 150,000 دولار بعد مرور فترة زمنية، فيمكن حساب ربح البيع عن طريق طرح قيمة الشراء من قيمة البيع. في هذه الحالة، سيكون ربح البيع 50,000 دولار.
  • بعد ذلك، يتم احتساب الضريبة على هامش الربح باستخدام نسبة محددة. فإذا كانت النسبة المعتمدة هي 20%، فإن الضريبة المستحقة ستكون 10,000 دولار (20% من 50,000 دولار).
  • بالتالي، يتم إضافة هذه الضريبة إلى سعر البيع الأصلي للسيارة المستعملة. في هذه الحالة، سيكون السعر الإجمالي للسيارة بعد احتساب الضريبة على هامش الربح هو 160,000 دولار (150,000 دولار + 10,000 دولار).

إن هذه الأمثلة تجسد كيفية تطبيق الإتاحة الجديدة في حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة. يجب على أصحاب السيارات المستعملة أن يأخذوا في الاعتبار هذه التعليمات عند قياس ربحهم من بيع السيارات وحساب الضرائب المستحقة على ذلك.

الآثار الاقتصادية والاجتماعية لهذه الإتاحة

تقدير للأثار الاقتصادية والاجتماعية المتوقعة لهذه الإتاحة على المجتمع والاقتصاد المحلي

من المتوقع أن تكون هناك تأثيرات اقتصادية واجتماعية هامة لهذه الإتاحة على المجتمع والاقتصاد المحلي. واحدة من الآثار الرئيسية المتوقعة هي زيادة إيرادات الدولة من الضرائب على بيع السيارات المستعملة. تحسين آلية حساب الضرائب سوف يسهم في تحقيق تأثير مادي إيجابي على ميزانية الحكومة وقدرتها على تمويل الخدمات العامة والمشاريع التنموية.

بالإضافة إلى ذلك، قد تؤدي الإتاحة المالية في حساب الضريبة إلى تشجيع المزيد من الناس على بيع سياراتهم المستعملة بشكل رسمي ودفع الضريبة المناسبة. هذا سوف يساعد في تعزيز الشفافية والملفوفية في صفقات بيع السيارات المستعملة وتقليل التجارة السوداء والتهرب الضريبي.

من الجانب الاقتصادي، فإن هذه الإتاحة قد تؤدي إلى زيادة الطلب على السيارات المستعملة، حيث أن بعض الأشخاص قد يشعرون بالرغبة في شراء سيارات مستعملة بعد معرفة تأثيرات الضريبة على سعر البيع. هذا قد يعزز نشاط سوق السيارات المستعملة وقطاع الخدمات المتعلقة به، مثل ورش إصلاح السيارات ومراكز الصيانة.

ومع ذلك، يمكن أن تواجه هذه الإتاحة أيضًا بعض التحديات والآثار الاجتماعية المحتملة. قد يشعر بعض أصحاب السيارات المستعملة بعدم الرغبة في دفع الضرائب المطلوبة أو قد يحاولون تجاوز القانون وعدم تسجيل بيع سياراتهم بشكل قانوني. وهذا يتطلب توعية فعالة وحملات توعية لتوضيح الفوائد وأهمية الامتثال للقوانين الجديدة.

في النهاية، يمكن أن تكون الإتاحة المالية في حساب الضرائب على بيع السيارات المستعملة خطوة إيجابية نحو تحسين نظام الجمارك وتعزيز الشفافية والتمويل في الدولة. من المهم أن تتبع الحكومة السياسات والإجراءات اللازمة لضمان تنفيذ هذه الإتاحة بشكل سلس وفعال، وتوفير الدعم والتوعية لأصحاب السيارات المستعملة والمشترين المحتملين.

الآراء والاستجابة العامة لهذه الإتاحة

تحليل لآراء الخبراء والجمهور حول هذه الإتاحة وكيفية استجابتهم لها

بعد إتاحة احتساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة في الجمارك، أثارت هذه الخطوة استجابة متنوعة من قبل الخبراء والجمهور. بينما يرى البعض أن هذه الإتاحة تعزز الشفافية وتحد من التهرب الضريبي، هناك أولئك الذين يعبرون عن قلقهم بشأن تأثيرها على سوق السيارات المستعملة في البلاد. وفيما يلي استعراض لبعض آراء الخبراء والجمهور حول هذه الإتاحة:

  1. رؤيا إبراهيم، خبيرة اقتصادية: “يعتبر هذا القرار خطوة هامة نحو تعزيز النزاهة وتحقيق العدالة الضريبية في قطاع السيارات المستعملة. من المهم أن يكون هناك شفافية والتزام بأحكام القانون لضمان عدم إساءة استخدام هذه الإتاحة من قبل بعض الأطراف”.
  2. أحمد خليفة، تاجر سيارات: “أعتقد أن هذه الإتاحة قد تؤثر سلباً على سوق السيارات المستعملة. قد يتردى الطلب على السيارات المستعملة بسبب الزيادة المحتملة في أسعار السيارات، مما يضعف من فرص البيع والربح للتجار”.
  3. أميرة حسين، مالكة سيارة: “أرحب بتلك الخطوة وأعتقد أنها تحمي حقوق المشترين وتحقق التوازن بين البائعين والمشترين في سوق السيارات المستعملة. و بذلك يكون هناك عدالة في توزيع التكاليف والفوائد”.

ورغم التباين في الآراء، تظهر تلك التعليقات أن هناك حاجة لضمان تطبيق القانون بكفاءة وشفافية لتحقيق النتائج المرجوة وتفادي أي تأثيرات سلبية غير مرغوب فيها على السوق. كما ينبغي توفير إرشادات واضحة لأصحاب السيارات المستعملة لمساعدتهم في التعامل مع هذه الإتاحة المالية الجديدة والتأكد من التزامهم بأحكام القانون.

في النهاية، يجب أن تكون الإتاحة المالية المتعلقة بحساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة هي جزء من خطة أوسع لتحسين وتطوير نظام الجمارك وتسهيلات الضرائب. ينبغي أن تعمل الحكومة بالاستماع إلى آراء الخبراء والجمهور ومعالجة أي قضايا محتملة وتحسين العملية بما يتوافق مع احتياجات الاقتصاد المحلي ومجتمع البلاد.

النصائح والتوجيهات لأصحاب السيارات المستعملة

نصائح ذات صلة لأصحاب السيارات المستعملة حول كيفية التعامل مع هذه الإتاحة المالية الجديدة

لأصحاب السيارات المستعملة الذين يرغبون في معرفة كيفية التعامل مع هذه الإتاحة المالية الجديدة في حساب الضريبة، هنا بعض النصائح الهامة:

  1. التحقق من القوانين والتعليمات الجديدة: تأكد من متابعة أحدث التعليمات والتغييرات في قوانين الجمارك وحساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة. قد يكون من الأفضل الاستعانة بمستشار ضريبي محترف للحصول على المشورة الصحيحة.
  2. الحفاظ على سجلات دقيقة: قم بتوثيق جميع التفاصيل المتعلقة بعملية بيع السيارة المستعملة، بما في ذلك تفاصيل الشراء والبيع والمشتري والمبلغ النهائي. قد تحتاج إلى تقديم هذه المعلومات للجهات الضريبية في المستقبل.
  3. استشارة محاسب محترف: اذا كنت غير متأكد من كيفية حساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة وكيفية التعامل مع الإتاحة المالية الجديدة، فمن الأفضل استشارة محاسب محترف للحصول على المشورة المناسبة وضمان التزامك بالقوانين واللوائح الضريبية.
  4. مراجعة وثائق السيارة: تأكد من مراجعة وثائق السيارة قبل بيعها للتأكد من أنها مطابقة للمتطلبات القانونية والضريبية. قد يؤدي عدم الامتثال للمتطلبات إلى تواجه صعوبات في حساب الضريبة.
  5. الاستفسار من السلطات الضريبية: إذا كان لديك أي استفسارات أو شكوك حول كيفية التعامل مع الإتاحة المالية الجديدة في حساب الضريبة، فلا تتردد في الاتصال بالسلطات الضريبية المعنية للحصول على التوجيه اللازم.

من المهم أن تتعامل مع هذه الإتاحة المالية الجديدة بحذر وتلتزم بالقوانين والضوابط المعمول بها. قد تجد من الضروري أن تستشير محامياً أو محاسباً لضمان الامتثال الكامل والاستفادة الأمثل من هذه التحسينات في حساب الضريبة على بيع السيارات المستعملة.

الخطوات المستقبلية لقوانين الجمارك

تناقش الخطوات المستقبلية التي يمكن القيام بها لتحسين وتطوير نظام الجمارك وتسهيلات الضرائب المتعلقة به

بناءً على التغييرات الجديدة في قوانين الجمارك وإتاحة حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة، هنا بعض الخطوات المستقبلية الممكن اتخاذها لتحسين وتطوير نظام الجمارك وتسهيلات الضرائب المتعلقة به:

  1. توعية الجمهور: ينبغي تعزيز التوعية بالتغييرات الجديدة في قوانين الجمارك وتوضيح كيفية التعامل مع إتاحة حساب الضريبة على هامش ربح بيع السيارات المستعملة. يمكن تنظيم حملات توعوية ونشر مواد تعليمية للمساهمة في فهم هذه التغييرات وتقليل الارتباك المحتمل.
  2. تطوير نظام إلكتروني: يجب الاستثمار في تطوير نظام إلكتروني متقدم لتسهيل عملية حساب الضريبة وتقديم التسهيلات المالية. يمكن أن يساعد النظام الإلكتروني في توفير سهولة الوصول والمرونة للمستخدمين وتسهيل تقديم البيانات المطلوبة وحساب الضريبة بطريقة دقيقة وفعالة.
  3. تعزيز التعاون المشترك: يجب تعزيز التعاون بين الهيئات الحكومية المعنية، مثل وزارة المالية والهيئة العامة للجمارك، والجمعيات والأطراف ذات الصلة، مثل جمعيات تجار السيارات ورجال الأعمال. من خلال التعاون المشترك، يمكن تحديد التحسينات اللازمة وتنفيذها بشكل فعال لضمان تنفيذ سلس للتغييرات الجديدة.
  4. مراجعة وتحديث التشريعات: يجب دراسة ومراجعة التشريعات المتعلقة بالجمارك وتسهيلات الضرائب بشكل دوري لضمان أنها متوافقة مع التطورات الاقتصادية والاجتماعية وتلبي احتياجات المجتمع والشركات. يمكن أن تشمل هذه التحسينات تبسيط الإجراءات، وتحديث الحوافز الضريبية، وتطوير السياسات الاقتصادية الملائمة.
  5. تشجيع الابتكار والاستثمار: ينبغي دعم الابتكار وتشجيع الاستثمار في قطاع سوق السيارات المستعملة من خلال تقديم التسهيلات المالية والضريبية المناسبة، وتوفير الدعم والموارد المطلوبة للمشاريع الناشئة والمبتكرة في هذا القطاع. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتعزيز التنافسية في سوق السيارات المستعملة.
أخر المواضيع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى