اخبار مصر

محكمة النقض تؤيد الحكم بالإعدام على قاتل نيرة أشرف محمد عادل

محكمة النقض تؤيد الحكم بالإعدام على قاتل نيرة أشرف محمد عادل يعد إعدام محمد عادل قاتل نيرة أشرف مأساة تسببت في معاناة المجتمع. أيدت محكمة النقض، الخميس، حكم الإعدام على محمد عادل الذي أدين بقطع رأس زميلتها الطالبة نيرة أشرف خلال هجوم أمام سور جامعتها. أثارت هذه الجريمة النكراء المشاعر والحزن العميق في جميع أنحاء مصر. قوبل حكم المحكمة بالصدمة والارتياح. المتهم الذي تغيب عن الجلسة سيواجه العدالة الآن على هذا العمل المروع. المواطنون ينتظرون الآن ليروا كيف سيتم تنفيذ هذا الحكم ويأملون أن يكون بمثابة درس للمجرمين المحتملين. إن مأساة وفاة نيرة بمثابة تذكير للجميع بأن هناك عواقب وخيمة لمثل هذه الأفعال.

محكمة النقض تؤيد الحكم بالإعدام على قاتل نيرة أشرف محمد عادل

لا يزال إعدام محمد عادل المتهم بقتل نيرة أشرف مصدر قلق للكثير من المواطنين الذين يريدون معرفة موعد إعدامه بعد أن أيدت المحكمة العليا حكم الإعدام على محكوم المنصورة؟ يجب تنفيذ المحكمة التي تجعل الحكم نهائيًا.

انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية صور المتهم محمد عادل وهو يرتدي “بدلة الموت” الحمراء على مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك أثناء إعدام طبرية عشموفي، وكذلك الصور التي انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. صفحات اعلامية، رافق الصورة مطبوعات منها: “إعدام نفذ” في محمد تسلمت جوست ووالدته جثمانه في وقت مبكر من صباح اليوم ودفنوه في مسقط رأسه.

وبالتحقق من صحة هذه الصور تبين أنها غير صحيحة “مركبة” على صور المتهمين الآخرين الذين تم إعدامهم، لا سيما وأن حكم الإلغاء قد صدر الخميس الماضي، وقد مرت بسلسلة من الإجراءات، من بينها المصادقة على الحكم من قبل رئيس الجمهورية.

إعدام قاتل نيرة أشرف

وتنص المادة 471 على أن المحكوم عليه بالإعدام يُسجن حتى تنفيذ الحكم بأمر من النيابة العامة بالصيغة التي يحددها وزير العدل، وتنص المادة 472 على حق أقارب المحكوم عليه. حتى الموت لمقابلته، بشرط أن يكون المكان بعيدًا عن مكان الإعدام.

إذا كانت معتقدات الجاني الدينية تتطلب منه التوبة أو أداء واجبات دينية أخرى قبل الموت، فيجب توفير التسهيلات اللازمة لتمكين الكاهن من مقابلته، حيث تنص المادة 473 على تنفيذ عقوبة الإعدام في السجن أو في سجن. مكان اختباء آخر، بناء على طلب كتابي من نائب الجنرال.

وتنص المادة 474 على وجوب تنفيذ الإعدام بحضور ممثلين عن النائب العام أو حراس السجن أو أطباء السجن أو غيرهم من الأطباء المعينين من قبل المدعي العام.

فيما عدا الأفراد المذكورين أعلاه، دون إذن خاص من جهاز النيابة العامة، لا يسمح لهم بمراقبة التنفيذ.

يجب دائمًا السماح للمدافع عن السجين المحكوم عليه بالحضور، ويجب أن يستمع إلى الحاضرين في مكان الإعدام، ويقرأ حكم الإعدام والتهم الموجهة إلى السجين المدان.

إذا أراد المجرم الإدلاء بإفادة، فسيقوم ممثل المدعي بكتابة محضر، وبعد التنفيذ، سيكتب ممثل المدعي العام تقريرًا يتم فيه تسجيل شهادة وفاة الطبيب ووقت حدوثه، وتحظر المادة 475 العطلات القانونية أو دين المجرم يتم تنفيذ عقوبة الإعدام في أيام أعياد معينة.

كما نصت المادة 476 على وقف عقوبة الإعدام للحامل لمدة شهرين بعد الولادة.

ونصت المادة 477 على أن تدفن رفات المحكوم عليهم بالإعدام على نفقة الحكومة، إلا إذا طلب الأقارب ذلك، ويجب أن يكون الدفن بدون مراسم.

أخر المواضيع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى