الظهور الأول لقاتل نيرة أشرف أمام محكمة النقض بالبدلة الحمراء 26 يناير

الظهور الأول لقاتل نيرة أشرف أمام محكمة النقض بالبدلة الحمراء 26 يناير  تنظر المحكمة العليا في جلسة 26 يناير / كانون الثاني للجلسة الأولى لتعليق تنفيذ الحكم الصادر ضد محمد عادل في قضية مقتل نيرة أشرف، التي ستمثل لأول مرة بعد ارتدائها بدلة حمراء.

وبحسب أنظمة السجون، هناك إجراءات خاصة للتعامل مع المحكوم عليهم بالإعدام، وتبدأ هذه الإجراءات من لحظة دخوله السجن. ولا يزال رهن الاعتقال حتى تفصل المحكمة العليا في استئنافه ضد الحكم.

قاتل نيرة أشرف أمام محكمة النقض بالبدلة الحمراء 26 يناير

بعد أن أصدرت محكمة جنايات المنصورة برئاسة المستشار بهاء الدين المري حُكمًا بإعدام المتهم محمد عادل قاتل فتاة المنصورة نيرة أشرف، تم تغيير ملابس المتهم إلى بدلة بيضاء في الحبس الاحتياطي مقابل الأحمر. حكم عليه بالإعدام، معتبرا أن الحكم الجنائي كان حكما واجب النفاذ.

وكان المستشار حمادة الصاوي قد أمر النيابة في 22 يونيو / حزيران بتسليم المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات. لمعاقبته على اتهامه بتعمد قتل الطالبة الضحية (نيرة)، خطط لقتلها، وطاردها حتى وجدها أمام جامعة المنصورة، وفاجأها بطعنها عدة مرات بسكين. قتلناها بقصد قتلها، وصدر قرار الإحالة بعد ثمان وأربعين ساعة من الحادث.

النيابة العامة وقاتل نيرة أشرف أمام محكمة النقض

توصلت النيابة العامة إلى أدلة للمتهم من شهادة 25 شاهدًا، من بينهم طلاب وأفراد أمن جامعي وعاملين في متجر قريب، أكدوا أن المدعى عليه شوهد وقت وقوع الحادث، وأن زميلة الضحية كانت في المكان. باب المدعى عليه، فاجئها بها، وهدد الآخرين عندما يحاولون الدفاع عنها أثناء الإساءة، و شهد أهل الضحية وأصدقاؤها بأن المدعى عليه تعرض للتهديد بالضرر عدة مرات بسبب رفض المدعى عليه التعامل معه بعد أن تقدم لها، وأنه حاول إجبارها على ذلك في أكثر من مناسبة، مما دفعها لهم كتابة عدة شكاوى ضده.تقرير، وحاول المدعى عليه التواصل مع الضحية في الأيام التي سبقت الحادث لمعرفة توقيت الحافلة المستقلة قادتها ذات مرة إلى الجامعة، ورفضت إجابته، الأمر الذي أكد عزم المدعى عليه على قتل الضحية، وأكد صاحب الشركة التي تملك الحافلة أنه علم من موظفيه أن المتهم والضحية قد تبعوا. كانت الحافلة تذهب إلى الجامعة وتدلي بشهادتها حول تطور الخلاف المستجد بين الضحايا، بالإضافة إلى التحقيق الذي أجراه رئيس التحقيق. بين المتهمين، لرفضها الارتباط به، وتعرضه الدائم لها، حتى قرر قتلها، واختار موعد امتحانات نهاية العام، لأنه كان واثقًا من أنها ستكون في الكلية. موعد الجريمة، وفي الأمر في يوم الهجوم، طارد الضحية، واستقل الحافلة التي كانت تستقلها، وقتلها عند وصولها إلى الجامعة.

ما قدم الادعاء أدلة إلى المدعى عليها

كما قدم الادعاء أدلة إلى المدعى عليها، كما يتضح من فحص هاتفها المحمول، والذي أظهر أنه يحتوي على العديد من الرسائل التي أرسلها إليها المدعى عليه، بما في ذلك التهديدات بقتلها، وكذلك المحتوى المثبت من مشاهدة النيابة العامة في يمتد مكان دخول الضحية السيارة إلى سجل آلات المراقبة في مسرح الجريمة. الجامعة، بدت المتهمة منفصلة عن الضحية في الحافلة وتابعت بعد مغادرتها وراقبت كل الظروف التي قُتلت فيها وهي تقترب من الجامعة وتلوح بسلاح للدفاع عنها ضد أولئك الذين يحاولون القتل.

شواهد النيابة العامة

واعتمدت النيابة العامة في شواهدها على الاعتراف التفصيلي للمتهم أثناء التحقيق الاستقصائي بأنه ارتكب الجريمة، وأنه قام بمحاكاة التصوير في مسرح الجريمة وعرض الجريمة وما أدى إليها. تقرير بالخصائص التشريحية للضحية مما سمح بوقوع الحادث حسب الاستنتاجات التي توصل إليها التحقيق. وفي التاريخ المعاصر.

لمزيد من المعلومات مدونه كورة بلس